2009 

تخترق علوية صبح من خلال هذا الكتاب أحد أساسات الحياة الاجتماعية، وهو الجنس، الذي يمثل ركيزة لاستقرار سوسيولوجي على مستوى الفرد والعائلة، إلى جانب تصويره كأحد سبل المتعة الجسدية والنفسية. فنساء العمل الدرامي يعانين جسديًا ونفسيًا ووجوديًا، بسبب سوء العلاقة الجنسية بينهن وبين أزواجهن، الذكوريين بامتياز. "اسمه الغرام" هي رواية التبحر في الجسد، والتأمل في أكثر مواطنه جهلا.