صمتك = تصريح قتل
صمتك = تصريح قتل
المظاهرة الجماهيرية لمناهضة جرائم قتل النساء
6.2.2010 كلنا الى الناصرة لان التصدي لجرائم القتل مسؤوليتنا جميعاً!
حقي ان اعيش......لا لقتل النساء
المظاهرة الجماهيرية لمناهضة جرائم قتل النساء
6.2.2010 كلنا الى الناصرة لان التصدي لجرائم القتل مسؤوليتنا جميعاً!
حقي ان اعيش......لا لقتل النساء
أجمعت هيئات مجتمعنا السياسية والاهلية , المتمثلة بلجنة المتابعة العليا لقضايا الجماهير العربية , احزابنا العربية ومنظمات المجتمع المدني النسوية, الحقوقية والجماهيرية على ضرورة العمل الجدي والفعلي لمناهضة ظاهرة قتل النساء بمجتمعنا الفلسطيني بالبلاد ولمكافحة جميع اشكال العنف ضد المرأة.
ان التصاعد والتفاقم الغير المسبوق بظواهر العنف بجميع انواعه واشكاله في مجتمعنا بات هماً مقلقاً لكل افراد مجتمعنا , يستوجب الوقوف عنده, استنكاره , شجبه ومقاومته والعمل على توحيد الصفوف وتكثيف الجهود.
ان قتل ما يزيد عن 116 امرأة في مجتمعنا خلال السنوات الاخيرة , ما هو الا انتهاك صارخ لحقوق الانسان ولحق المرأة بالحياة وتعدي على كل الخطوط الحمراء. مما يلزمنا أخذ الدور المسؤول والتصدي لكل من يسمح ويشرع العنف ضد النساء وقتلهن.
إن غياب العمل الجدي والتخاذل في التصدي لقتل النساء يترك الباب مفتوحاً أمام الجرائم القادمة، وهو بمثابة اعطاء ضوء اخضر لتفاقم العنف ضد النساء على أنواعه وصولا إلى قتلهن.
ان التخاذل وعدم العمل بمسؤولية من قبل الشرطة والاجهزة القضائية لمحاكمة المجرمين ولاخذ العدالة والقضاء مجراه هو مشاركة بشرعنة الجريمة وعدم وضع رادع امام المجرمين.
تحمل المسؤولية من قبل اطياف واطر مجتمعنا المختلفة, رجالا ونساء لإيقاف الظاهرة وإطلاق مقولة تجرم هذه الظاهرة وتعمل على تجريم القاتل هي خطوة أولى باتجاه التغيير المنشود نحو مجتمع تسوده المساواة ويحافظ على حقوق أفراده, نساء, رجالا واطفالا ويضمن حقهم بحياة كريمة.
ان التصاعد والتفاقم الغير المسبوق بظواهر العنف بجميع انواعه واشكاله في مجتمعنا بات هماً مقلقاً لكل افراد مجتمعنا , يستوجب الوقوف عنده, استنكاره , شجبه ومقاومته والعمل على توحيد الصفوف وتكثيف الجهود.
ان قتل ما يزيد عن 116 امرأة في مجتمعنا خلال السنوات الاخيرة , ما هو الا انتهاك صارخ لحقوق الانسان ولحق المرأة بالحياة وتعدي على كل الخطوط الحمراء. مما يلزمنا أخذ الدور المسؤول والتصدي لكل من يسمح ويشرع العنف ضد النساء وقتلهن.
إن غياب العمل الجدي والتخاذل في التصدي لقتل النساء يترك الباب مفتوحاً أمام الجرائم القادمة، وهو بمثابة اعطاء ضوء اخضر لتفاقم العنف ضد النساء على أنواعه وصولا إلى قتلهن.
ان التخاذل وعدم العمل بمسؤولية من قبل الشرطة والاجهزة القضائية لمحاكمة المجرمين ولاخذ العدالة والقضاء مجراه هو مشاركة بشرعنة الجريمة وعدم وضع رادع امام المجرمين.
تحمل المسؤولية من قبل اطياف واطر مجتمعنا المختلفة, رجالا ونساء لإيقاف الظاهرة وإطلاق مقولة تجرم هذه الظاهرة وتعمل على تجريم القاتل هي خطوة أولى باتجاه التغيير المنشود نحو مجتمع تسوده المساواة ويحافظ على حقوق أفراده, نساء, رجالا واطفالا ويضمن حقهم بحياة كريمة.
معاً لانجاح المظاهرة الجماهيرية ضد قتل النساء
يداً بيد لاطلاق صرخة تجرم كل المعتدين الجبناء
لنتجند جميعاً لاطلاق صرخة مجتمعية, ليتحمل كل من يصمت عن جرائم قتل النساء
الى الناصرة في 6.2.2010 الساعة 12:00 ظهراً للمشاركة بالمظاهرة الجماهيرية لمناهضة قتل النساء
الى الناصرة في 6.2.2010 الساعة 12:00 ظهراً للمشاركة بالمظاهرة الجماهيرية لمناهضة قتل النساء
المظاهرة بدعم لجنة المتابعة العليا لقضايا الجماهير العربية وبدعوة: التجمع الوطني الديمقراطي، الجبهة للسلام والمساواة، الحزب الشيوعي الإسرائيلي، الحركة العربية للتغيير، أبناء البلد، لجنة المبادرة العربية الدرزية، نساء ضد العنف، السوار، مركز الطفولة، ألبير، أصوات، كيان، معاً-اتحاد الجمعيات النسائية بالنقب، منتدى الجنسانية، نساء وأفاق، تحالف النساء للسلام، حركة النساء الديمقراطيات، اتحاد المرأة التقدمي، لجنة العمل للمساواة في قضايا الأحوال الشخصية، جمعية التمكين الاقتصادي للنساء، البيت الجماهيري، المرأة وكيانها، الزهراء للنهوض بمكانة المرأة، نعم-نساء عربيات بالمركز، المؤسسة العربية لحقوق الإنسان، مركز عدالة، جمعية الشباب العرب بلدنا، مركز مساواة، حركة حق الشبابية، لجنة متابعة قضايا التعليم العربي، اتحاد الجمعيات العربية-اتجاه، حوار للتربية البديلة، برنامج الدراسات النسوية-مدى الكرمل، مركز إعلام، مجموعة خطوة في اللد والرملة، مجموعة العكاوية، الجيل الجديد، البيادر للتربية والتراث.