ورشة عمل حول التربية الجنسانية في الخليل
2015-07-29
تقرير: مركز الدراسات النسوية في الخليل
نفذ مركز الدراسات النسوية في الخليل، ورشة عمل حول التربية الجنسانية، بالشراكة مع قسم التوجيه والارشاد، وزارة التربية والتعليم، وقسم التعليم في وكالة الغوث.
وتم تنفيذ هذا التدريب من قبل المدربة، رنين جريس، من منتدى الجنسانية في حيفا وبحضور 21 معلم ومعلمة ومرشد ومرشدة من ضمن المدارس المستهدفة ضمن المشروع.
وتناولت التربية الجنسية وعلاقتها بالفرد والاسرة من منظور أخلاقي واجتماعي، والمواقف والمعتقدات المرتبط بها والعنف الجنسي والجسدي.
وقالت سناء السيوري من مركز الدراسات "نحن كمركز دراسات نسوية نؤمن باهمية بناء علاقة تكاملية ما بين المدرسة والبيت من اجل توفير بيئة واقية وحامية وآمنة للاطفال والمراهقين والمراهقات والعمل على تعزيز مهاراتهم الحياتية التي تمكنهم من حماية انفسهم والتفاعل مع المجتمع بشكل ايجابي وبناء".
وأضافت، أن المشروع يأتي بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي، مكتب المفوضية للمساعدات التقنية في الضفة الغربية وقطاع غزة بتطبيق مشروع أمان، والذي يهدف إلى تعزيز دور المجتمع المدني في بناء القدرات الوطنية لمكافحة العنف الجنسي، من خلال العمل على تطوير وتعديل القوانين الفلسطينية وتفعيل نظام التحويل ليستخدم بفعالية من قبل الضحية، بالاضافة إلى تعزيز المهارات الحياتية في هذا المجال للأطفال والشباب لحماية أنفسهم من الاعتداءات الجنسية، حيث يعمل المركز على تطبيق هذا المشروع منذ عام 2005.
وتم تنفيذ هذا التدريب من قبل المدربة، رنين جريس، من منتدى الجنسانية في حيفا وبحضور 21 معلم ومعلمة ومرشد ومرشدة من ضمن المدارس المستهدفة ضمن المشروع.
وتناولت التربية الجنسية وعلاقتها بالفرد والاسرة من منظور أخلاقي واجتماعي، والمواقف والمعتقدات المرتبط بها والعنف الجنسي والجسدي.
وقالت سناء السيوري من مركز الدراسات "نحن كمركز دراسات نسوية نؤمن باهمية بناء علاقة تكاملية ما بين المدرسة والبيت من اجل توفير بيئة واقية وحامية وآمنة للاطفال والمراهقين والمراهقات والعمل على تعزيز مهاراتهم الحياتية التي تمكنهم من حماية انفسهم والتفاعل مع المجتمع بشكل ايجابي وبناء".
وأضافت، أن المشروع يأتي بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي، مكتب المفوضية للمساعدات التقنية في الضفة الغربية وقطاع غزة بتطبيق مشروع أمان، والذي يهدف إلى تعزيز دور المجتمع المدني في بناء القدرات الوطنية لمكافحة العنف الجنسي، من خلال العمل على تطوير وتعديل القوانين الفلسطينية وتفعيل نظام التحويل ليستخدم بفعالية من قبل الضحية، بالاضافة إلى تعزيز المهارات الحياتية في هذا المجال للأطفال والشباب لحماية أنفسهم من الاعتداءات الجنسية، حيث يعمل المركز على تطبيق هذا المشروع منذ عام 2005.