الحاسة السادسة واللمس مفتاح الفرج
2015-08-27
الجنس هو الحاسة السادسة التى نستخدم فيها حواسنا الخمس!، وهى حاسة معطلة إذا إقتصرنا على تشغيلها بدينامو هذه الحواس الخمس الأخرى، لأنها ليست مجرد لوحة أزرار غرائزية، ولكنها لوحة فنية إبداعية.
إذا طرحنا سؤالاً عن أهم هذه الحواس الخمس التى تخدم الحاسة السادسة، فالإجابة الصحيحة وللأسف المنسيّة هى حاسة اللمس، وشعارنا لا بد ان يكون اللمس مفتاح الفرج!، واللمس فن أفقدتنا إياه الحضارة الحديثة، حضارة الأزرار والقوالب الجاهزة، نحن لا نجيد اللمس إلا عندما نقبض رواتبنا ونعد أوراق البنكنوت (أي نقود ورقية)، وما عدا ذلك فنحن نلمس لنتحسس طريقنا الأنانى لا لنكتشف سبل سعادتنا المشتركة!.
الحاسة السادسة جسر حوار مشترك نعبر عليه إلى ذواتنا ولا نخجل فيه من إقتفاء اثر سعادتنا وبهجتنا وفرحنا الخاص، ولكى ينجح حوارنا الجنسى لا بد أن نمر بثلاث مراحل او نتبع ثلاث أوامر وهى:
إذا طرحنا سؤالاً عن أهم هذه الحواس الخمس التى تخدم الحاسة السادسة، فالإجابة الصحيحة وللأسف المنسيّة هى حاسة اللمس، وشعارنا لا بد ان يكون اللمس مفتاح الفرج!، واللمس فن أفقدتنا إياه الحضارة الحديثة، حضارة الأزرار والقوالب الجاهزة، نحن لا نجيد اللمس إلا عندما نقبض رواتبنا ونعد أوراق البنكنوت (أي نقود ورقية)، وما عدا ذلك فنحن نلمس لنتحسس طريقنا الأنانى لا لنكتشف سبل سعادتنا المشتركة!.
الحاسة السادسة جسر حوار مشترك نعبر عليه إلى ذواتنا ولا نخجل فيه من إقتفاء اثر سعادتنا وبهجتنا وفرحنا الخاص، ولكى ينجح حوارنا الجنسى لا بد أن نمر بثلاث مراحل او نتبع ثلاث أوامر وهى:
· إسترخي
· إستمتعي
·إكتشفي
وتذكّري أن الإسترخاء عملية إيجابية لا سلبية تحتاج تدريباً ومثابرة، إخلعي نعلي التوتر والإنشغال والعصبية خارج وادى الجنس المقدس.
تذكري أن إستمتاعك مرتبط بمدى إطلاقك العنان لمخزونك وثروتك النفسية، وفكي اللجام والقيد الحديدي للطفل الرابض بداخلك منتظراً إشارة البدء.
تذكري أن إكتشافك هو بمثابة صنع مسلسل خاص أنتما الأبطال والمخرج والمنتج، وهو المسلسل الوحيد الذى أبطاله لا ينتمون لعالم التمثيل بل ينتمون إلى عالم الحقيقة والصدق.
تذكري أن إستمتاعك مرتبط بمدى إطلاقك العنان لمخزونك وثروتك النفسية، وفكي اللجام والقيد الحديدي للطفل الرابض بداخلك منتظراً إشارة البدء.
تذكري أن إكتشافك هو بمثابة صنع مسلسل خاص أنتما الأبطال والمخرج والمنتج، وهو المسلسل الوحيد الذى أبطاله لا ينتمون لعالم التمثيل بل ينتمون إلى عالم الحقيقة والصدق.