نشكر ثقتكم في منتدى الجنسانية.
اليك الاجابه: فيما يتعلق بسؤالك الأول، هناك العديد من الاحتمالات التي تؤدي الى الشعور بالحاجة الى التبول خلال العلاقة الجنسية ومن المجدي اجراء فحص طبي للحوض والمهبل للتأكد من خلو أي أمراض أو مسببات غير صحية لهذه الحالة.
أحيانا يكون السبب "عدم توافق" في الأعضاء الجنسية، إذ تشير بعض الدراسات الى أن النساء اللواتي اشتكين من هذه الحالة كان لديهن مهبل قصير نسبيا بينما كان العضو الذكري للشريك كبيرا نسبيا.
على جميع الأحوال، تؤدي هذه الظاهرة الى شعور عال بالتوتر خلال العلاقة الجنسية بسبب الاحراج أو الخوف من التبول لا – الارادي خلال الجماع. وهنا نصل الى سؤالك الثاني والذي برأينا مرتبط جدا بالحالة التي سألت عنها بالسؤال الأول. فالتمتع الجنسي يتطلب "تفرغا واسترخاء" فكريا خلال عملية المداعبة للوصول الى حالة تركيز قصوى تساعد على الوصول الى النشوة الجنسية.
في الحالة التي تصفينها، أنت متوترة ومنشغلة بخوفك من التبول خلال الجماع وبالتالي لست حاضرة تماما للتمتع وللنشوة الجنسية مع شريكك
إن الشعور باللذة والاستمتاع الجنسي هي مشاعر صحية وطبيعية، بالإضافة إلى أن العلاقة الجنسية لها تأثير قوي على جميع مستويات العلاقة. ننصحك بالحديث مع زوجك حول الموضوع، فهذا الحوار من شأنه ان يفتح قنوات أخرى للتواصل الجنسي بينكما. من الممكن ان تخبريه ماذا تحبين وما هي مناطق الإثارة لديك، وأيضا تشركيه بمخاوفك ومشاعرك، وفحص امكانيات للتمتع الجنسي بدون جماع.
نود التأكيد هنا على أن الأبحاث والدراسات أشارت الى أن حوالي ثلثي النساء لا تصل إلى الاورغازم من خلال الجماع كما تصل اليه من خلال الاستمتاع الذاتي وذلك لأن استخدام اليد يكثف عملية الضغط على البظر وأيضا تصل الى منطقة "جي" الموجودة عميقا داخل المهبل. بالتالي ننصحك بمشاركة شريكك بهذه المعلومات وتشجيعه ربما على استخدام يده في عملية استثارتك الجنسية والوصول الى الاورغازم. طبعا هذا يتطلب قربا وانسجاما وانفتاحا في العلاقة بينكما اذ ليس بالضرورة ان يصل الطرفين الى النشوة بذات الوقت وممكن أن يصل أحدكما قبل الآخر.
كما ننصح بضرورة استكشاف جسدك ومناطق الاثارة الخاصة بكي من اجل مشاركة زوج ووصل الى المتعة، التي ترغبين للمزيد من المعلومات حول موضوع الاثارة الجنسية والأعضاء الجنسية يمكن زيارة الرابط المرفق
كل الحب والتوفيق
عزيزتنا المتوجهة، نشكر توجهك إلينا.
إليك الإجابة: بداية نقدر بشكل كبير اهتمامك وانشغالك في فهم ذاتك ومن ضمنها التعرف على جنسانيتك، فهذا يدل على الرغبة في التطور الذاتي. نستشعر من سؤالك شعورك بالضغط والخوف من عدم شعورك بالرغبة الجنسية، ونتفق معك أن فهم الأسباب وحدها لا يكفي وانما هو جزء مهم جدًا لفهم وفحص مشاعرك. قرارك بالتوجه لاستشارة نفسية هو قرار حكيم ولربما كان من المفترض أن يسبق توجهك لمعالج جنسي لأن الأول يقدم التفسير للحالة والثاني يقترح امكانيات لمعالجتها.
في غالبية الحالات الشبيهة بحالتك يكون العلاج من خلال تعلم الطرق الأنجح للتواصل مع جسدك وممارسة الاستمتاع الجنسي الذاتي لاستكشاف مواطن المتعة لديك وتعلم الطرق لاستثارتها وهذا ما نصحك بك المعالج الجنسي لتحفيز رغباتك الجنسية والتواصل مع جسدك وتطوير استجاباته للإثارات الجنسية. بدون هذا "التعارف" مع الجسد لا يمكن التواصل مع الشريك مستقبلا. هنا من المهم أن نشير إلى أن هناك الكثير من الأشخاص يفتقرون إلى الانجذاب الجنسي للآخرين "لاجنسيون" Asexuality أي لا يشعرون برغبة في ممارسة الجنس أو/ وتكون لديهم قلة اهتمام أو غياب عن النشاط الجنسي وهذا امر الطبيعي. "اللا جنسية " لا تعني عدم القدرة على ممارسة الجنس أو عدم الاستمتاع في الجنس. هنالك العديد من اللاجنسيين يمارسون الجنس ويؤكدون على شعورهم بالمتعة. مهم أن نؤكد على أن عدم الحاجة إلى الجنس عند اللاجنسيين لا تدل على عدم الحاجة إلى علاقة عاطفية، هنالك الكثير من اللاجنسيين يتمتعون بعلاقات حميمية. وهناك الكثير من المعلومات والمنتديات حول لا جنسيين في صفحات التواصل الاجتماعي أو الانترنت بشكل عام، نقترح عليك تصفحها وفحص مشاعرك حولها. مع كل ما ذكر سابقاً نحن نؤمن بضرورة الاستمرار بالاستشاره النفسية ليس لفحص أو تحفيز الرغبة الجنسية بل للتعامل مع عدم وجودها إذا كان هذا هو الوضع.
بالتوفيق
عزيزتنا المتوجهة، نشكر توجهك إلينا
إليك الإجابة: نتفهم شعورك بالتعب من المحاولة المستمرة ورغبتك في الشعور بالمتعة الجنسية، إذ أن الشعور باللذة والاستمتاع الجنسي هي مشاعر صحية وطبيعية، بالإضافة إلى أن العلاقة الجنسية لها تأثير قوي على جميع مستويات العلاقة. ننصحك بالحديث مع زوجك حول الموضوع، فهذا الحوار من شأنه أن يفتح قنوات أخرى للتواصل الجنسي بينكما. من الممكن أن تخبريه ماذا تحبين وما هي مناطق الاثارة لديك.
نود التأكيد هنا على أن الأبحاث والدراسات أشارت الى أن حوالي ثلثي النساء لا تصل إلى الأورغازم من خلال الجماع كما تصل إليه من خلال الاستمتاع الذاتي وذلك لأن استخدام اليد يكثف عملية الضغط على البظر وأيضا تصل الى منطقة "جي" الموجودة عميقاً داخل المهبل. بالتالي ننصحك بمشاركة شريكك بهذه المعلومات وتشجيعه ربما على استخدام يده في عملية استثارتك الجنسية والوصول إلى الاورغازم. طبعا هذا يتطلب قرباً وانسجاماً وانفتاحاً في العلاقة بينكما إذ ليس بالضرورة أن يصل الطرفين إلى النشوة بذات الوقت وممكن أن يصل أحدكما قبل الآخر.
أما فيما يتعلق باعتيادك على ممارسة الاستمتاع الجنسي الذاتي قبل الزواج، فنود أن نؤكد أن ممارسة الاستمتاع الجنسي الذاتي لا تؤثر وليس لها أي ضرر على الوصول إلى النشوة الجنسية من خلال علاقة جنسية. بل على العكس الاستمتاع الجنسي الذاتي يساعد الشخص في التعرف على جسده والتواصل معه. بمعنى آخر يمكنك من خلال الاستمتاع الجنسي الذاتي أن تتعلمي أكثر عن جسدك، مناطق الإثارة والملامسات التي تشعرك باللذة. مما يساعد في التمتع الأفضل مع الشريك. إذ أن التمتع الجنسي صحيح أنه غريزي ولكنه أيضاً نتاج تعلم وتواصل مع الذات ومع الجسد.
بالنجاح
الاجابة:
نشكر توجهك الينا
الاجابة:
نقدر صراحتك وتوجهك الينا
الاجابة:
نقدر توجهك الينا
دعنا نبدا بان العادة السرية هي سلوك صحي وطبيعي ولا ضرر به بكافة المراحل العمرية. وطبعا لا مانع من ممارستها خلال الزواج وحتى اثناء العلاقة الجنسية مع الشريك.
ممارسة العادة السرية خلال الزواج طبيعية وشرعية للغاية.
يهمنا ان يكون سلوكك او ممارستك غير نابعة من "عدم متعة" مع الشريك الاخر او "عدم وصول الى النشوة" او الخ ... اذا كان كذلك فعمليا ان تجد الحل بالمكان الغير سليم. واذا كان الامر فعلا كذلك ننصحك بالتحدث والحوار وايجاد حل لاي مشكلة تتعلق بالعلاقة الحميمية.
اما اذا كانت الممارسة غير نابعة من اي امر له علاقة بالجماع وممارسة الجنس اذن لماذا تمارسها خارج البيت؟؟؟ , من الممكن التحدث مع شريكتك حول ذلك وان لا مانع من ممارستها طالما لا تؤثر على العلاقة بينكم. الحوار حول اي امر هو الحل الانسب!
ننصحك بشراء فيلم The loverd guide والاستعانة به حول كا ما يتعلق بممارسة العادةس السرية خلال العلاقة مع الشريك.
الاجابة:
نشكر توجهك الينا وثقتك ايضا
واضح لنا من خلال سؤالك بانك تعرفين المشكلة والحل في ان واحد وهذا عظيم.
وكما ذكرت ما تصفينه وتشعرين به هو امر شائع جداً بين النساء والفتيات أثناء ممارستهن للجنس. حيث أن معظم النساء لا يصلن الى النشوة الجنسية (الأورغازم) من خلال ولوج القضيب الى المهبل، على الرغم من انهن يشعرن بلذة وبشهوه جنسية كبيرة.
بشكل عام تصل النساء والفتيات الى الأورغازم أثناء الجماع، من خلال المداعبة المباشرة للبظر وهذا يكون من خلال مداعبة الرجل للبظر والمنطقة المحيطة به، إما عن طريق اليد او من خلال ممارسة الجنس الفموي، وفي بعض الأحيان مداعبة المرأة لنفسها اثناء ممارسة الجماع وليس شرطا ان يتم ذلك بشكل مكثف حتى يصبح الامر مزعجا لك وغير مريح.
هنالك العديد من الوضعيات الجنسية والتي من خلالها يستطيع الرجل ايلاج قضيبة ومداعبة البظر في نفس الوقت، وفقط من خلال التجربة تتعرفون على الوضعيات التي تمتع كلاكما جنسياً.
مهم ايضاً التنويه الى نقطة هامّة وهي ان الجنس لا يتوقف بالضرورة عند وصول الرجل الى النشوة الجنسية، وممكن ان يستمر الرجل في مداعبة زوجته حتى بعد القذف ووصوله الى مرحلة الأورغازم.
ممكن الإستعانه ببعض الكتب والأفلام التي اعدت خصيصاً لمساعدة الازواج في تطوير حياتهم الجنسية والحميمية ومن المهم الحوار حول ذلك بشل صريح ومفتوح.
واستمروا في الحوار والنقاش فهذا امر رائع وسياسعدكم في التغلب على اي امر.
بالنجاح
الاجابة:
نشكر توجهك الينا
العادة السرية هي سلوك صحي وطبيعي ولا ضرر به ومن الممكن الاستمرار بذلك حتى ضمن الزواج.
لكن, كما ذكرت نستشعر من سؤال امرا اخر وهو علاقتك مع زوجتك,
دعنا نبدا من البداية من مهم أن تعلم أن الاستمتاع الجنسي الذاتي أو العادة السرية هي تعبير جنسي طبيعي ، بل هو وسيلة صحية للتعرف على أجسادنا والتواصل معها والاستمتاع بها، مما يساعدنا مستقبلا في الاستمتاع الجنسي مع الشريك.
بالنسبة لعدم شعورك بالنشوة مع زوجتك، قد يكون لهذا الأمر عدة أسباب، لكن قبل أن نعرض عليكِ بعضًا منها، مهم أن تعلم بأن المتعة الجنسية مع الشريك هي مسار يتعلمه الطرفان ويطورانه مع الوقت، بحيث يتعرف كل شخص من خلاله على الآخر وعلى احتياجاته الجنسية.
إليك بعض الأسئلة التي قد توجهك في التعرف على أسباب عدم شعورك بالمتعة الجنسية: - كيف تصف علاقتك مع زوجتك؟ هل هي مبنية على احترام متبادل وتقبل كل طرف لرغبات الآخر واحتياجاته؟ كيف تصف مشاعرك نحو زوجتك؟ - هل هنالك ما يزعجك في جسدها؟ على سبيل المثال: رائحة كريهة، ملامسه غير مريحة، وهل تصارحها في ما تشعر به؟ -هل تشعر براحة أثناء ممارسة العلاقة الجنسية، أم تشعر بتوتر أو خجل؟ - هل هنالك ما يزعجك أثناء الممارسة الجنسية؟ مثلا: آلام جسدية، هاجس من حصول حمل، استعمال وسائل منع الحمل، أو أي أفكار أخرى قد تشوش تركيزك؟ - هل هنالك نوع دواء معين تتناوله؟ فهنالك بعض الأدوية التي قد تسبب تراجعًا في الرغبة الجنسية. -
لقد ذكرتِ أنك كنت تمارس العادة السرية لمدة سنين طويلة، فهل ساعدك هذا الأمر على معرفة جسدك ومعرفة ما يثيرك جنسيًا؟ - هل تتحدث أنت وزوجتك عن الأمور التي تمتعك جنسيًا وعلى الأماكن التي تثيرك في جسدك عند مداعبتها؟ -
قبل ممارسة الجماع، هل تحاول مداعبة زوجتك وإثارتها جنسيًا؟ - هل منطقة المهبل تكون رطبة بفعل المداعبة قبل الإيلاج؟ إضافة إلى الأسئلة أعلاه، نود أن نشير بأن الحوار والمصارحة حول العلاقة الجنسية مع زوجك مهمان جدًا وقد يساعدا كثيرًا في حل الأزمة. ففي كثير من الأحيان لا يفهم الرجل جسد المرأة واحتياجاتها الجنسية، ويعتقد انه يمتعها جنسيًا دون أن يسألها. ومهم أن تعلم أيضًا أن معظم النساء لا تصلن إلى النشوة الجنسية عند إيلاج القضيب، على الرغم من أنهن تشعرن بالمتعة، لكنهن تصلن إلى النشوة الجنسية من خلال المداعبة المباشرة للبظر والمنطقة المحيطة به. حاول أن تفكري بهذه الأسئلة وأن تشارك زوجتك بها إن رغبت، كما انك تستطيعين أن ترسلي لنا أجوبتك على هذه الأسئلة كي نتساعد سويًا في إيجاد المسببات والحلول للمشكلة التي تزعجكعدة
او يمكنك استشارة طبيب مختص واخذ المساعدة في حال لم يكن الجواب كافيا
برمجة و تطوير :: انتيتيز تكنولوجيز